The Single Best Strategy To Use For الثقافة التنظيمية



المهمة مهمة، لذا فإن القوة داخل الفريق غالبًا ما تتغير اعتمادًا على مزيج أعضاء الفريق وحالة المشكلة أو المشروع.

وبالرغم من أهمية تطوير الثقافة التنظيمية، إلا أن بعض القادة لا يدركون هذه الأهمية بسبب عدم إدراك العديد منهم مدى تأثير هذه القيم علـى أداء المنظمات، مما يدل على العلاقة القوية بين الثقافة التنظيمية ومستوى أدائها، ويلقي على عاتق القادة مسؤولية تبصير العاملين بالقيم التنظيمية، وصياغتها والإعلان عنها، والحث على التمسك بها، ومراجعتها وتنقيحها بشكلٍ دوري.

يُمكن تعريف الثقافة التنظيمية القوية على أنّها الثقافة التي تنتشر في المنظّمة بشكلٍ عام، وتحظى بقبول وثقة العاملين فيها؛ حيث إنّهم يشتركون بشكلٍ متجانس بمعتقداتٍ، وقيم، ومعايير، وتقاليد تتحكم في سلوكياتهم بالمنظمة، وهناك عاملان رئيسيان لمعرفة قوّة ثقافة المنظمة وهما ما يأتي:[٣]

تُعبّر الشدّة عن مدى تمسّك الأفراد العاملين بالمنظمة بالقيم، والمعتقدات، والمعايير، والسلوكيات الخاصة بها. الثقافة التنظيمية الضعيفة

نظام القرابة هو نظام يعتمده مجتمع معين لتوجيه العلاقات الأسرية.

هي الثقافة التي تنتشر في مختلف المنظمات مهما كان نوعها، أو طبيعة العمل الذي تقوم به، وعادةً يكون هذا النوع من الثقافة مقبولاً عند كلٍ من الهيئة الإداريّة، والعاملين في المؤسسة، وتحصل على ثقةٍ من كافة مكوّنات المنظمة الداخليّة، والخارجيّة، ويعتمد تطبيقها على وجود العاملين التاليين:

تعني نظرية الثقافة التنظيمية دراسة هيكل وعمل وأداء الشركة وسلوك الأفراد والجماعات داخلها. من أبرز النظريات التنظيمية:

* أولاً القيم التنظيمية .. تعرف القيم يكونها عدة اتفاقات يشترك فيها أعضاء التنظيم الاجتماعي بينما القيم التنظيمية تعبر عن قيم بيئة العمل ،و من أبرز القيم التنظيمية المساواة ،و حسن الاستفادة من الوقت ،و الالتزام بأخلاقيات العمل

هي كافة الآراء، أو الاحتمالات التي ترتبط بشكل مباشرٍ بالهيئة الإداريّة في المنشأة، والهدف منها وضع مجموعةٍ من البدائل التي تساعد في الوصول إلى النتائج المطلوبة بأفضل الوسائل الممكنة، وعادةً تعتمدُ التوقعات على الخبرة المسبقة، والمرتبطة بآراء المدراء حول الموظفين، أو المهام التي تم تنفيذها في السابق. أنواع الثقافة التنظيمية

كما يجب على المنظمات التي تحاول تغيير ثقافتها أن تحرص على عدم التخلي عن جذورها والتخلي بشكل أعمى عن كفاءاتها الأساسية ولكن المميزة.

تعكس الثقافة السائدة القيم الرئيسية والتوجّهات لغالبية أعضاء المنظمة، ولكنّها لا تمثلهم جميعهم.[٤]

تمتلك معظم المنظمات نظامًا لتتبع أو مراقبة حالة الأولويات والأهداف. تحتاج هذه المراجعات إلى التعديل لتركيز تعرّف على المزيد المزيد من الوقت والاهتمام على أولويات الأداء العليا وتحولات القيمة/السلوك المحددة في خطوات التعريف.

يقوم موظفون مدربون بمقابلة المرشحين ومحاولة استبعاد أولئك الذين لا تتناسب أنماطهم وقيمهم الشخصية مع ثقافة المنظمة.

قم بإشراك مؤسستك والاستفادة من التعليقات الشاملة وتحديد الأولويات لتحديد الأهداف التي تدعم كل أولوية استراتيجية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *